عادت الحركة بشكل خجول إلى بلجيكا في اليوم الأول من الرفع البطيء لتدابير الحجر، فبقيت الأجواء كئيبة وسط حركة سير خفيفة وإقبال ضئيل على وسائل النقل العام من قطارات وقطارات أنفاق وحافلات حيث الركاب ملزمون بوضع كمامات.