تحظى وسائل التواصل الاجتماعي بمتابعة كبيرة في إيران، لذلك اضطر معظم المترشحين للانتخابات البرلمانية لتغيير أساليب الدعاية وأصبحوا يركزون على هذه الوسائل، في محاولة لاستقطاب أصوات الناخبين.