لا أعلى من أنينِ النازحين المشردين في حلب وإدلب إلا زغاريدُ واحتفالاتُ ما يُفترض أنهم سوريون يقبعون تحت سيطرةِ ميليشيا أسد الطائفية في حلب في مشهدٍ يُعيد للأذهان مشهدَ الشماتة بقتل وتهجير السوريين في الغوطة الشرقية وحمص و أحياءِ حلبَ الشرقية.
تقرير:
كاظم آل طوقان