سجل سعرُ صرفِ الدولار في دمشق رقماً قياسياً بتجاوزهِ تسعَمئةٍ وخمسَ عشرةَ ليرةً للدولار الواحد ما تسببَ في زيادةٍ كبيرة في أسعارِ المواد والخدمات. وسْطَ عجزِ حكومةِ أسد عن التدخل للحدِ من انهيارِ الليرة