بدأ الحديث عن وجود روسي مشبوه في ليبيا بعد شهر من العملية العسكرية التي أطلقها اللواء المتقاعد خليفة حفتر لاقتحام طرابلس، مما أدى إلى ضغوط متزايدة على روسيا بسبب تدخلها المشبوه في ليبيا.