في ساحة التحرير بوسط بغداد، يترجم المحتجون "الثورة" التي يسعون من خلالها إلى "إسقاط النظام"، من خلال جداريات ملونة يظهرون فيها الحال التي يأملون أن تكون عليها بلادهم.