الاتفاق الروسي التركي يقضي بانسحاب ما تعرف بقوات سوريا الديمقراطية من منبج وتل رفعت، دون أن يحدد الاتفاق من سيشرف على المدينتين بعد الانسحاب، وقد أثار ذلك مخاوف الأهالي من سيطرة قوات النظام على المدينتين.