تسبب ارتفاع منسوب بحيرة سد مروي شمالي السودان في إتلاف عدد كبير من أشجار النخيل وغرسات الفاكهة، ويطالب أهالي هذه المناطق بترحيلهم إلى أخرى آمنة، وتعويضهم بأراض زراعية بعد فقدانهم نحو 80% من حقولهم.