يتهم مسؤولون سريلانكيون قوى خارجية وداخلية بالوقوف وراء هجمات عيد الفصح في شهر أبريل/نيسان الماضي، فعلى الرغم من تبني تنظيم الدولة للهجمات فإن مسؤولا سابقا ألقى بالمسؤولية على قوى دولية تسعى لإقامة قواعد عسكرية في البلاد.