في شمال فرنسا، وبعد أيام من الحر الشديد غير المعتاد؛ رجعتت درجات الحرارة لمستواها الطبيعي، لكن نصف البلاد الجنوبي ما زال يعاني موجة حر استثنائية. وأثار ذلك نقاشات سياسية بشأن جدية الحكومة في التزاماتها بشأن التغير المناخي.