يستمر التنديد الجزائري ببقاء رموز نظام عبد العزيز بوتفليقة في الحكم، ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية المقررة في يوليو/تموز القادم يزداد الرفض الشعبي لها.