بنبرة مختلفة يعيد الرئيس الأميركي الحديث عن الحوار والتفاوض مع إيران. فبعد نحو عام من انسحابه من الاتفاق النووي وإعادة فرضه عقوبات على طهران وبعد قرار الرئيس الإيراني قبل أيام؛ بدا ترمب في تصريحاته الأخيرة أكثر انفتاحا للحوار.