استخدت السلطات الأمنية القنابل المسيلة للدموع لتفريق مظاهرات في مدينة نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور، والتي طالب فيها المحتجون بتسليم السلطة للمدنيين ومحاسبة من دعوهم "المجرمين" في حق الشعب السوداني.