أكثر من خمسين منظمة حقوقية رفعت مذكرات لدوائر صنع القرار في أوروبا وأميركا، طالبت فيها بمعاقبة الرياض لانتهاكاتها الصارخة لحقوق الإنسان في السعودية واليمن، إلا أن القوى المتنفذة دوليا تغلّب مصالحها المادية على أصوات الحقوقيين.