لم يترك إغلاق حدود فنزويلا مع البرازيل ومراقبتها من قبل الحرس الوطني الكثير من الخيارات لإيديل وسيزار، ليجبرا على المرور من بلدٍ إلى آخر عبر طرقات ممنوعة بكلّ ما يحمله ذلك من مخاطر.