يعمل عدة رسامين بالضفة الغربية مع أطفال وشرائح عمرية أخرى ضمن مبادرات لجعل الألوان والرسم رسالة إنسانية للتعبير عن الذات والوطن والموروث الثقافي. مما يسهم في تقديم الدعم النفسي والعاطفي.