بموازة الانقسام الداخلي الذي تشهده فنزويلا بعد إعلان رئيس مجلس النواب خوان غوايدو نفسه رئيسا للبلاد بدلا من الرئيس مادورو، ينقسم الموقف الدولي بين مؤيد للانقلاب ومعارض له.