تطورت قضية الفتاة السعودية رهف القنون التي فرت إلى تايلند خوفا من التعرض للقتل في حال عودتها لأهلها وطلبت منحها اللجوء إلى أي دولة، وتأخذ قضيتها أبعادا مختلفة بعد أن انتشرت قصتها على مواقع التواصل الاجتماعي.