مكالمة هاتفية وعدد كبير من الرسائل خلال ساعات، أمرٌ لافت للانتباه أن يصدر هذا عن ولي العهد السعودي؛ ولافتٌ أكثر أن يكون التواصل في يوم اغتيال خاشقجي ومع سعود القحطاني المشرف على فريق الاغتيال. فإلى أي مدى يشكّل ذلك ورقة ضغط إضافية؟ وعلى من بالتحديد؟