يبدو أن صبر الأتراك على المماطلة السعودية وعدم تعاونهم في تحقيقات مقتل خاشقجي قد أوشك أن ينفد، خاصة بعدما تفاجؤوا أن النائب العام السعودي الذي جاء إلى إسطنبول لم يحمل معه أجوبة على أسئلة تركيا بشأن الجريمة.