أثارت المهلة التي منحتها الإدارة الأميركية للقيادة السعودية للتحقيق في جريمة اغتيال الصحفي خاشقجي بالقنصلية السعودية بإسطنبول، مخاوف الصحافة الأميركية من مساعي الإدارة لإنقاذ قادة الرياض الذين تشير الأدلة لتورطهم.