هشام جعيط، المفكر الذي كان وما زال وفيا لشخصيته لا تابعا لغيره، والمؤرخ الذي تعامل مع الوثيقة دون الرضوخ لعصى السلطة، بالرغم من كونه ابنا لكبار المثقفين والمسؤولين في تونس.