ليسا سواءً عند ولي العهد السعودي؛ فالنقد الذي يرد من طرف ترمب الصديقِ -الذي قال الأمير محمد بن سلمان إنه يحب العمل معه- ليس كذلك الذي يصدر عن معارضي سياساته في الداخل السعودي، أو حتى عن دولة مثل كندا.