استطاع الفلسطيني أيوب الزعتري المزج بين الفن والتراث من خلال صناعة الطبول يدويا بورشة له بالبلدة القديمة بالخليل، ورغم تراجع مبيعات أيوب لهذه الآلة الإيقاعية بسبب التطور التكنولوجي، فلا يزال يتمسك بطريقة صناعتها التقليدية ويحفظها لأجيال من بعده.