لم يكتف النظام المصري بصم آذانه عن الدعوات الحقوقية للكف عن انتهاك حقوق الإنسان وتصفية معارضيه، بل بات يشن حملة لسحق حرية الفن والتعبير بحسب منظمة هيومن رايتس ووتش.