في كل عام يتم العثور على المزيد من جثث النازحين في جنوب تونس كل عام, ومعظمهم من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 20 الى 30 سنة. وكانوا قد لقوا حتفهم اثناء رحلة النزوح باتجاه اوروبا بحثاً عن حياة أفضل لعدم توفر امكانيات العمل في بلدانهم.