استطاع اللاجئ السوري مثنى الزعبي أن يأسر قلوب الناس في الأردن برسوماته ولوحاته الفنية التي تحاكى واقع الحياة، لدرجة تجعل كل من يشاهدها يعتقد أنها مصورة وليست مرسومة.