يرحب الفلمنكي بضيوفه للهروب من صخب الحياة والعمل، والاستمتاع بجلسات لبنانية لا تُنسى في جنينته المفتوحة (ترّاس) التي تنبض بروح الأصالة البيروتية، التي لا تكتمل دون الأشجار، الزريعة و الورود في ’علب النيدو‘* القديمة لتلهب ذاكرة الضيوف وشوقهم لبيروت وبساطة العيش بهدوء في سطيحة بيت التيتا&l