بعد خمس سنوات من الوجود العسكري الأجنبي في دولة مالي ما زالت البلاد غارقة في العنف، حيث اتهم زعماء محليون من قومية الفلان الجيش المالي بتصفية عرقية ضدهم إثر اكتشاف 20 جثة من أبناء هذه القومية.