في إحدى قرى سمرقند بأوزبكستان، أعاد مستثمر إحياء صناعة ورق البردي، وهي صناعة تاريخية عرفتها سمرقند قبل مئات السنين، ولكنها اندثرت بسبب التطور الصناعي.