إزاء النسخة السعودية من الإصلاحات لم تملك الأمم المتحدة سوى الإعراب عن حيرتها. فكيف يجتمع الترويج للانفتاح وللوجه العصري الجديد للمملكة بقيادة الأمير محمد بن سلمان في الوقت الذي طالت فيه حملات الاعتقال والتخوين ناشطات وناشطين.