تنتهي الجولة التاسعة من محادثات أستانا ببيان ختامي يحمل بين طياته -وفق مراقبين- ما قد يختلف في تفسيره حتى بين الأطراف الموقعة عليه، وهو ما يثير مخاوف من استمرار المأساة السورية وتمددها إلى إدلب.