أرسلت السلطات الليبية إلى القاهرة رفات عشرين مصريا قبطيا كان تنظيم الدولة أعدمهم ذبحا على شواطئ مدينة سرت كما ظهر في تسجيل مصور بث في فبراير/شباط 2015.