لا يزال الحرفي المصري علي جابر بالإسكندرية قابعا بورشته التي ورثها من الأجداد، ليكمل مسيرة صناعة العربات التي تجرها الأحصنة، وكان جده مسؤولا عن صيانة عربة الملك فاروق.