نظمت الفنانة التونسية فاتن الرويسي معرضا في المتحف التونسي، بمثابة ثورة في عالم الفن، استخدمت فيه اللوحات المغطاة بالأكمة واستعانت بالعامل البشري لإيصال رسالتها.