تعلو في عواصم الدول الغربية الكبرى تصريحات تؤكد ضرورة التوصل لتسوية سياسية للصراع في اليمن، وتبدي القلق من تداعياته الإنسانية الكارثية، لكن معظم هذه الدول لم تتوقف عن تصدير السلاح إلى أطراف الصراع في هذا البلد.