بعد خمسين هجوما بالسلاح الكيميائي من قبل نظام بشار الأسد ضد شعبه، يبدو أن ساعة الرد قد أزفت من خلال عملية عسكرية مشتركة تنفذها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا.