بعد أيام من التهديد والوعيد والتصعيد، لا صوت يعلو حاليا فوق ضجيج التضارب الدولي بشأن الهجوم الكيميائي على مدينة دوما السورية، موقف دفع الروس إلى القول إن سكان دوما لم يسمعوا عن هجوم كيميائي، ولم يروه.