استطاعت اللاجئة السورية هناد يالكن المقيمة في لبنان تحويل النفايات إلى تحف ومجسمات فنية تزين بها منزلها، مستفيدة من دورة تدريب على كيفية إعادة استخدام النفايات نظمتها الأمم المتحدة.