فشل مجلس الأمن في تبني أي مشروع قرار بشأن التحقيق بالهجوم الكيميائي على دوما، وينتظر الجميع ترجمة واشنطن تهديداتها للنظام، ولا يتوقع أن تغير الضربة المحتملة مجرى الحرب أو تنهي معاناة السوريين لأنهم لا يُقتلون بالأسلحة الكيميائية وحدها.