حملت الأيام الأولى من الولاية الثانية للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أخبارا غير سارة للصحفيين، بدا الأمر كأنه حملة مدروسة لتوجيه رسائل الولاية الثانية لأن الحملة ارتبطت بالانتخابات الأخيرة.