تطورت عمليات الرصد الجوي والإنذارات الجوية في العالم بشكل كبير خلال السنوات الماضية, وهو ما ساهم في التقليل من الخسائر في الأرواح والممتلكات الناجمة عن الظواهر الجوية القاسية.