سيطر الجيش السوري الحر بدعم تركي على قرية ومعسكر كفرنجة وناحية شران شرقي عفرين، وتقع أربع نواح إستراتيجية من أصل ست تحت سيطرة الجيش الحر وبهذا انتقلت المعركة من أطراف عفرين إلى عمقها.