يشهد قطاع التعليم في الصومال تطورا كبيرا رغم ما يعانيه بسبب تبعات الحرب بعد سقوط الحكومة المركزية عام 1991. ويمثل انتشار التعليم بكل مراحله المختلفة الوجه الآخر لبلد تنهكه المشاكل الأمنية والسياسية.