بشعبيتها وسلميتها ثم بالحرب التي نشبت في محطة من مسارها، وبالأوضاع الإنسانية القاسية التي بات اليمنيون يعانون وطأتها، شكلت ثورة 11 فبراير 2011 علامة فارقة ضمن ثورات الربيع العربي.