تستمر تداعيات رفع الرئيس الأميركي السرية عن مذكرة تشكك في نزاهة مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل.فبينما ادعى ترمب أنها تبرئ ساحته يرى الديمقراطيون ومعظم المراقبين أنها لم ترق إلى ما كان منتظرا منها.