لم تعد الروبوتات الصحفية مجرد فكرة في عقل حالم، بل صارت واقعا سُجلت بداياته عام 2013. فهل هي روبوتات مساعدة أم منافسة تخوض حربا ناعمة تهدد وجود الصحفيين في غرف الأخبار؟