بإمكانيات متواضعة وحرفية عالية، استطاع أبو حسام النازح من أحياء حمص القديمة إلى ريف حمص الشمالي المحاصر، أن يحل مشكلة تأمين الأطراف الاصطناعية لكثير ممن فقدوا أطرافهم في الحرب.