يصادف الأول من يناير/كانون الثاني من كل عام اليوم العالمي للأسرة الذي يأتي في ظل حديث متصاعد عن تراجع في بنية مؤسسة الأسرة. وينسب المختصون هذا التراجع إلى عدة أسباب بينها الأجهزة الذكية التي يقولون إنها صرفت أفراد الأسرة عن القيام بالتواصل.