لا غالب ولا مغلوب بعد أكثر من ألف يوم من الحرب في اليمن، فقط مأساة إنسانية مروعة تحصد أرواح المدنيين قصفا وجوعا وأوبئة. فهل توفر الضغوط الدولية طوق نجاة للتحالف حتى يضع استراتيجية للخروج من تلك الحرب؟